نقاش حر Can Be Fun For Anyone
نقاش حر Can Be Fun For Anyone
Blog Article
وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:
حاول ألا تتسرع بالكلام، خذ نفساً عميقاً لتناقش بشكل منطقي. تعتبر ديبورا فيشير، أستاذة جامعية في علم الفلك في جامعة ييل، أنه يمكننا التعلم أكثر حتى من الطريقة التي يختلف بها العلماء: "لا يصرون على التمسك بصورتهم وحقيقتهم بطريقة عاطفية، بل وتتغير آراؤهم إذا واجهوا نقداً منطقياً".
وقد أوضحت شانون وينوبست، وهي فيلسوفة نسوية وعضو في المجموعة التي كتبت الرسالة، أنها فعلت ذلك بسبب معرفتها «بالضرر الذي يلحقه هذا النوع من المنح الدراسية بالفئات المهمشة، وخاصة الباحثين السود والمُتحولين».
وضع اطار عمل وتفويض لقسم العلاقات الاعلامية في هيئة إدارة الانتخابات
- في الفلسفة: الحرية المعنية هي مفهوم الحرية بصفة عامة، أي كمفهوم بغض النظر عن هذه الوضعية التاريخية الاجتماعية أو تلك، وبهذا المعنى يقول أندري لالاند: «إن فكرة الحرية المطلقة التي يمكن أن ننعتها بالميتافيزيقية، وخاصة في تعارضها مع الطبيعة تقتضي وجود فعل إنساني محرر من جميع العلل»
التعليق على الصورة، التحلي بالروح الرياضية ليس فقط عند الخسارة بل أيضاً عند الفوز
وحول محاولة مؤيدين للنظام المصري إنشاء غرف وفتح نقاشات على التطبيق، قال "ستحاول الأنظمة استخدام التطبيق لخدمة أجندتها التضليلية واستمرار التجهيل وتزييف الوعي".
نظرة عامة على الاعلام والانتخابات – أهمية الاعلام للانتخابات
وحول مشاركته في التطبيق، قال البرلماني المصري السابق عبدالموجود درديري، إن التطبيق وفّر فرصة رائعة كي نتحاور ونتفق ونختلف ونسير إلى الأمام، كما يسمح لعدد كبير من الأشخاص بالتعارف والتحاور دون أي حواجز، في ظل جزر منعزلة فرضتها الأنظمة.
ويبحث كتاب هاركنيس في كيفية إدارة تضارب المصالح والرؤى الأخلاقية والجدل حول الحقائق، وحتى الاختلاف العادي للآراء حول فيلم أو ماشابه.
تقويم (روزنامة) للانتخابات الأقاليم والبلدان الموســـوعة
بدوره، يقول الأكاديمي المصري أحمد عبدالباسط، إن التطبيق ميزة كبيرة في إعطاء مساحة لإيصال الفكرة في وقت قصير، وبإحساس مختلف عن طرح الفكرة مكتوبة.
إن مجلة الأفكار الخلافية هي مجلة أكاديمية مُحكمة مُتعددة التخصصات تخضع للمراجعة العلمية والتحقيق. يجب أن تجتاز المواضيع اختبارًا أوليًا يستبعد المقالات التي، في رأي المُحرر، من غير المحتمل أن تحظى بفرصة لتلقي ملاحظات إيجابية من القراء. ثم يتم إرسال المقالات التي لم يتم رفضها بإيجاز إلى الخبراء المُتخصصين في موضوع المقال للمراجعة. وبعد ذلك، ينظر المراجعون فيما إذا كان المقال يناقش فكرة مثيرة للجدل، وإذا كان الأمر كذلك، يجب تقديم أدلة قوية وحجج دقيقة لهذه الفكرة. لن يتم قبول المقالات سوى التي تقدم حججًا وجيهة بشأن استنتاجاتها. تتمثل معايير أخرى للنشر في أن المقالات لا ينبغي أن تكون جدلية بطبيعتها وأن تنتقد الأفكار والحجج فقط، وليس الأشخاص الذين يقترحونها. كل هذا ينطبق على معظم المجلات الأكاديمية، بغض النظر عن التركيز الخاص على الأفكار المثيرة للجدل. ومع ذلك، فإن ما يُميز مجلة الأفكار الخلافية هو خيار المؤلفين باستخدام اسم مستعار، وبالتالي حمايتهم من مختلف أشكال التهديد التي قد نقاش حر يخشونها لولا ذلك إذا دافعوا عن أفكار مُثيرة للجدل. إذا أرادوا، في وقت لاحق، أن يتم الكشف عن أسمائهم كمؤلفين لمقالاتهم، فمن الممكن تأكيد هوياتهم. نُشرت ثلاثة من عشرة مقالات في العدد الأول بأسماء مُستعارة. ومن الجوانب المُهمة الأخرى للمجلة أن أي شخص متوفر على شبكة الإنترنت يمكنه قراءة مقالاتها مجانًا وبدون إعلانات مدفوعة. فقد تعهد المُحررون بعدم الرضوخ للضغط العام من أجل سحب مقال ما، ما لم يتبين فيما بعد أنه يحتوي على بيانات خاطئة أو ينطوي على سرقة أدبية. نظرًا إلى أن المجلة مُتاحة فقط على الإنترنت، فإن المحررين ليسوا مدينين لأي مؤسسة أو ناشر.
Your browser isn’t supported any more. Update it to have the very best YouTube encounter and our latest features. Find out more